بعضها
بعضها "مضحك".. سألوا رجالاً عن طريقتهم الخاصة لإسعاد زوجاتهم.. فكانت هذه النتيجة

بعضها "مضحك".. سألوا رجالاً عن طريقتهم الخاصة لإسعاد زوجاتهم.. فكانت هذه النتيجة

يُعدّ الحب من المشاعر السامية، والإنسانية التي تزيد من الشعور بالسعادة، والأمل، والأمان، والدفء، ويرى البعض أن الحب يكتمل وينمو عندما يُكلل بالزواج، بينما يعتقد البعض الآخر أن الزواج هو مقبرة ونهاية الحب. 

تختلف المواصفات والمتطلبات التي تحتاجها المرأة من زوجها 

تبعاً لميولها، وثقافتها، وشخصيّتها، وذوقها، لكي تشعر بالسعادة والاستقرار، الذي سينعكس بدوره على علاقتها به وبأطفالها. 

قال الرسول (ص) "تهادوا تحابوا"، وذلك لما للهدية من تأثير قوي في العلاقة الزوجية، لأنّها تؤكّد الحب وتعمّقه، ولا يرتبط الأمربثمنها المادي، بل يرتبط تأثيرها بحسن اختيارها، وإتقان تقديمها، بالرسالة التي تنقلها هذه الهدية من أحد الشريكين إلى شريكه. 

شاهد إجابات بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي من الرجال عن طريقتهم الخاصة في إسعاد زوجاتهم، فكانت إجابات البعض صادمة وبعضها رومانسياً. 

فقال أحدهم: دايماً بحسسها بالأمان وأؤكد لها حبي، وإنه يوم من بعد يوم بيكبر، وإني عمري ما أقدر استغنى عنها، وبنفي باستمرار إني ممكن أتجوز عليها، وبشركها في قرارات حياتنا المصيرية، وبستأمنها على كل حاجة، ومنحها الثقة في نفسها وحقها في الغلط عشان نتعلم من بعض. 

وأضاف آخر: أنا تشقلبت وأخدت زوجتي وسافرنا نتفسح من غير الأولاد، لأول مرة في حياتنا من يوم ما خلفنا، وفرقت معانا في العلاقة ببعض جداً، بينما أجاب آخر بسخرية واضحة "بطلبلها شاورما". 

وكان لأحدهم إجابة مميزة، لاقت إعجاب الكثير من النساء "بقت عادة ثابته عندي إني أفاجئها أول كل شهر لما أقبض، وأجيب لها ورد وشوكلاته، هي فرحتها متتوصفش فيهم لأنها بتشوف إني مش ناسيها.

وبعضهم يُعبر عن حبه لزوجته بحركات بسيطة قد لا تخطر على البال، كأن يقسم معها رغيف الخبز وهو يأكل بجانبها، وآخر يتركها تخرج مع صديقتها بينما يعتني هو بالأولاد، أو التعليق على ملابسها بالإعجاب، وإعطائها مصروفاً خاصاً لها، وكان هنالك الكثير من الإجابات التالية.