Xh1kS.jpg
Xh1kS.jpg

علامات ليلة القدر وهل هي ليلة 27 من رمضان

ليلة القدر من أكثر الليالي ثوابا ومباركة حيث يتحراها المسلمون في الليالي العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك ويرجح البعض أنها تكون ليلة 27 من رمضان، وهنا نستعرض ابرز علامات هذه الليلة.

وصدرت الآيات والاحاديث النبوية التي بينت فضل ليلة القدر حيث قال الله سبحانه وتعالي عنها إنها ليلة خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلام هي حتى مطلع الفجر.


 
علامات ليلة القدر:

ولفتت در الإفتاء المصرية إلى أن ليلة القدر يميزها طلوع شمس لا شعاع لها، واستشهدت  بحديث النبي صلي الله عليه وسلم، عن أمارتها حيث قال «أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِهَا بَيْضَاءَ لا شُعَاعَ لَهَا» (رواه مسلم).

وتابعت: ورد في  بعض الأحاديث : «كَأَنَّهَا طَسْتٌ» (مسند أحمد)، والمعنى: كأنها طست من نحاسٍ أبيض،  وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «هِيَ طَلْقَةٌ بَلْجَةٌ، لَا حَارَّةٌ وَلَا بَارِدَةٌ، كَأَنَّ فِيهَا قَمَرًا يَفْضَحُ كَوَاكِبَهَا، لَا يَخْرُجُ شَيْطَانُهَا حَتَّى يَخْرُجَ فَجْرُهَا» (ابن حبان)، وطَلْقَة تعني  طَيِّبةٌ لا حَرَّ فيها ولا بَرْد، أما بَلْجَةٌ فمعناها مشرقة.

 

وقيل: إنَّ الْمُطَّلِعَ على ليلة القدر يَرَى كُلَّ شَيْءٍ سَاجِدًا، كما ورد أنه يَرَى الأنوارَ سَاطِعَةً في كُلِّ مَكَانٍ حَتَّى فِي الْمَوَاضِعِ الْمُظْلِمَة، وذكر فيها أيضًا أنه يَسْمَعُ سَلامًا أَوْ خِطَابًا مِنَ الملائكة، ومِنْ عَلامَاتِهَا اسْتِجَابَةُ دُعَاءِ مَنْ وُفِّقَ لَهَا.

فضل ليلة القدر:

وليلة القدر تكون في العشر الأواخر من رمضان، هكذا أخبر النبي ﷺ قال: التمسوها في العشر الأواخر من رمضان والأوتار آكد: واحد وعشرين.. ثلاث وعشرين.. خمس وعشرين.. سبع وعشرين.. تسع وعشرين.

ومما أنعم به الخالق على هذه الأمة، ليلة وصفها الله عز وجل بأنها مباركة، لكثرة خيرها وبركتها وفضلها. إنها ليلة القدر، عظيمة القدر، ولها أعظم الشرف وأوفى الأجر.

وقيل: إنَّ الْمُطَّلِعَ على ليلة القدر يَرَى كُلَّ شَيْءٍ سَاجِدًا، كما ورد أنه يَرَى الأنوارَ سَاطِعَةً في كُلِّ مَكَانٍ حَتَّى فِي الْمَوَاضِعِ الْمُظْلِمَة، وذكر فيها أيضًا أنه يَسْمَعُ سَلامًا أَوْ خِطَابًا مِنَ الملائكة، ومِنْ عَلامَاتِهَا اسْتِجَابَةُ دُعَاءِ مَنْ وُفِّقَ لَهَا.
 
فضل ليلة القدر:
 
وليلة القدر تكون في العشر الأواخر من رمضان، هكذا أخبر النبي ﷺ قال: التمسوها في العشر الأواخر من رمضان والأوتار آكد: واحد وعشرين.. ثلاث وعشرين.. خمس وعشرين.. سبع وعشرين.. تسع وعشرين.
 
ومما أنعم به الخالق على هذه الأمة، ليلة وصفها الله عز وجل بأنها مباركة، لكثرة خيرها وبركتها وفضلها. إنها ليلة القدر، عظيمة القدر، ولها أعظم الشرف وأوفى الأجر.